توحيد الله

أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون

أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون

قول الله تعالى: ( أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون ) (90) وقوله: ( ومن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون ) (91).

عن ابن عباس رضي الله عنهما، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن الكبائر، فقال: ( الشرك بالله، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله ).

وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: (أكبر الكبائر: الإشراك بالله، والأمن من مكر الله، والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله) رواه عبد الرزاق.

فيه مسائل:

الأولى: تفسير آية الأعراف.

الثانية: تفسير آية الحجر.

الثالثة: شدة الوعيد فيمن أمن مكر الله.

الرابعة: شدة الوعيد في القنوط.

السابق
وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين
التالي
من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله